بعد أن تم القاء القبض على المغني الأميركي كريس براون، وحارسه الشخصي وصديقاً له بعدما زعمت امرأة (24 عاما) أنها تعرضت للإغتصاب في الجناح، الذي يقيم فيه براون بفندق ماندرين أورينتال، باريس، ليل 15 كانون الثاني، أكد براون أن مزاعم الإغتصاب الموجهة له كاذبة، وأقدمت السلطات الفرنسية على اطلاق سراحه، لكن التحقيق لا يزال مستمرا في القضية.
وقال براون في حسابه على إنستغرام: "أود توضيح الأمر. هذا كذب"، وأضاف "بالنسبة لإبنتي ولعائلتي، هذا سلوك غير محترم ويتنافى مع شخصيتي وأخلاقي".